د. فؤاد عبدالوهَّـاب الشامي تجدُ الدولُ والحركاتُ التي تقفُ في مواجهة التغوُّل الغربي برئاسة أمريكا صعوبةً كبيرةً في مواجهة العقوبات الاقتصادية التي تُفرَضُ
عبدالفتاح البنوس في إطار مسلسل التصفيات الجسدية بين فصائل العمالة والخيانة والارتزاق لقي القيادي السلفي التكفيري عبدالرزاق البقماء الدجرة قائد
فهد شاكر أبو راس وقد طوَّحت بها طوائحُ الزمن، إلا أنها باقيةٌ وستبقى اليمنُ حاضرةً؛ لما لها في التاريخ من مكانة، وبكل ما شكّلته من مطامعَ للغزاة
إبراهيم محمد الهمداني من أجلِ ضمانِ استمرار تكريس الخداع، وجعل أثره أكثر عمقا، أوعزت الإمبريالية الأمريكية إلى أبواقها الإعلامية، بتجميل قبح
عبدالرحمن مراد اضطربت اليمنُ عام 2011م ثم جاءت سلطة المبادرة الخليجية التي لم يكن من إنجازاتها سوى الموافقة على وضع اليمن تحت أحكام .